وجدت فتاة عراقية عمرها 22 عاما تقيم في دار الحماية الاجتماعية الإضراب عن الطعام حلاً مثاليا لتجبر إخوتها على القبول بتزويجها لإنهاء معاناتها المستمرة منذ ما يقرب العامين. وقالت شيماء المضربة عن الطعام ، فإن معاناتها بدأت منذ لجوئها إلى دائرة الشؤون الاجتماعية في منطقة المشاهدة في ضواحي بغداد، هرباً من تعنيف إخوتها الذين كانوا يعتدون عليها ضرباً بالعصا ، وإحداث بعض الحروق على جسدها ، وزاد من المعاناة التنقل بين دوائر الوزارة ، فتم إرسالها بأحد مراكز التــأهيل لفترة زمنية ، ومن ثم انتـــقلت إلى دار التربية للفتيات.
وأضافت شيماء أن والدتها تسكن محافظة بغداد وترغب في العيش معها ، إلا أنها ترفض استقبالها بسبب زوجها الذي يرفض تواصلهما ، وان والدها الحقيقي متوفى ، مشيرة إلى أن طلب الزواج هو الحل الأمثل لإنهاء معاناتها ، إلا أن أخاها قد رفض تزويجها بالرجل الذي تقدم لها عن طريق الدار كونه لا ينتمي إلى العشيرة نفسها لافتة إلى أنها فكرت في الإضراب عن الطعام لإنهاء معاناتها.
وبحسب صحيفة المدى التي كشفت الحالة ،إن مدير إدارة الحماية للشؤون الاجتماعية قال إنه تمت مقابلة الفتاة لمحاولة تهدئتها ، وتجاوبت مع إصرارها بالرفض للعودة إلى إخوتها ، مفيداً أن أحد إخوتها أكد استعداده على تسلمها بعد بضعة أشهر كونه خارج العراق .
الله يعينها ويرزقها الزوج الصالح ..
ياليت تشيل الصوره علشان ما تحمل ذنب من ينظر اليها
وشكرا لك ..
الصوره حلوه
الله يعينها ويرزقها ويرزق بنات المسلمين بالزوج الصالح ..
هذي مثل حالها عندنا كثيرررر جداااً في اهل مايرضون يزوجون بنتهم من خارج القبيلة بس فكرة البنت حلوة لويطبقونها البنات عندنا كان مافي ولاوحده عانس .
تحياتي
بنات الحلال مليان بس وين الرجاجيل
للاسف كثر الان اشباه الرجال الله يعز الطيبين اللي يتشرط يبي مدرسه او موظفه عشان يستغلها وياكل حلالها للاسف
ودمتم
صبوحة خطبها نصيب
الله يرزقهاالزوج الصالح الطيب الحنون
والله الصوره روعه
شي يفقع اللي
والله الصوره شدتني اشكل من الموضوع نفسه
بعدين البنت لبسه عريان كتفها باين
ومتكدر خاطرها
والله لو تجيني لوسع خاطرها
واخرجا من النكد اللي هي فيه
قمر قليل فيها