حياكم الله في موقع مستعمل
يعتبر فحص كورونا في المنزل من أكثر الأجهزة الطبية المنزلية بحثًا على محرك البحث جوجل، وذلك بعد انتشار الفيروس بنهاية عام 2019، في التقرير التالي نرصد لكم تفاصيل وخطوات فحص كورونا في المنزل.
يمكنك إجراء فحص كورونا في المنزل من خلال الخطوات التالية:
يُعرف باسم جهاز الأختبار السريع للكورونا أو جهاز اختبار التدفق الجانبي هو عبارة عن أداة صغيرة، تمكّنك من إجراء فحص سريع لمعرفة إذا كنت مصاب بالفيروس أم لا، وهو جهاز فعّال باستخدام جهاز فحص كورونا في البيت من خلال أخذ عينات من مسحات أنفية، ليتم تشخيص حالة الفرد خلال فترة زمنية قصيرة، علماً بأن نتيجته أولية ولا تعني استبعاد احتمالية الإصابة بالفيروس، كما أنه لا يعد بديلاً عن فحص كورونا سريع دبي PCR، حيث يتم اللجوء إلى هذا الجهاز لغايات فحص كورونا دبي سريع للسفر كفحص أولي فقط، وغيرها من الحالات الأخرى، لكن لابد من عمل الاختبار على مدار أكثر من يوم للتأكد من عدم الإصابة.
هناك بعض الأجهزة التي يجب توافرها في المنزل لفحص كورونا المنزلي، وتأتي على النحو التالي:
يستغرق فحص كورونا المنزلي قرابة 10 دقائق. كما تصل مدة العزل من كورونا إلى 14 يوم ويمكن أن تزيد إذا كانت الحالة تستدعي ذلك، حيث تظهر نتيجة المسحة كورونا خلال 10 أيام أو أسبوع ولكن المنزلي يظهر خلال 10 دقائق، حسب المكان والزمن الذي تريده، فأصبح الموضوع سهل الآن.
يتراوح سعر تحليل كورونا بين 700 و 750 ريال سعودي.
ينتقل عادة فيروس الكورونا من رزاز الشخص المصاب فإذا لمسته تنتقل لك العدوى.
حتى الآن يُستخدم كل من عقارى سوتروفيماب و بيبتيلوفيماب وذلك في حالة معالجة حالات كوفد 19 والمحور أوميكرون لمعالجة الأعراض التي يسببها متحور أوميكرون. كذلك تُستخدم هذه العقاقير لعلاج حالات كوفد 19 الخفيفة والمتوسطة لدى الأشخاص الأكثر 2019.
عند إجراء اختبار كورونا في المنزل هناك بعض الإشارات التي يجب عليك معرفتها للتأكد من إصابته من عدمها بالفيروس، وتأتي على النحو التالي:
تعتبر جرعة لقاح كورونا للأطفال ستكون بمقدار الثلث من تلك المستخدمة للفئات العمرية الأكبر سنًا، ولا يرتبط تلقي هذه الجرعة إلا بأعراض جانبية طفيفة فقط تظهر على المريض.
حيث أن هذه الخطوة تعد مهمة لضمان حماية الأطفال من هذه الفئة العمرية من مخاطر عدوى "كوفيد-19″؛ إذ شهدت الموجة الحالية مع انتشار متحور "أوميكرون" الشديد العدوى إصابة أعداد كبيرة من الأطفال حول العالم، حيث تطلبت بعض الحالات رعاية طبية مقارنة بالموجات السابقة من فيروس "كوفيد-19" الوبائي.
وأفادت التقارير أنه بعد نحو 6 أشهر من تناول جرعة ثانية من أي لقاح من لقاحات "كوفيد-19″، حيث كانت الحماية من الموت أوميكرون تقارب 60% لمن هم في سن 50 عامًا وما فوق، لكن رغم ذلك زادت هذه النسبة إلى نحو 95% بعد أسبوعين من تلقي جرعة اللقاح المعزز من الجرعة الثالثة.