يقول الله تعالى يخبرنا عن قول الرسول عيسى عليه السلام : - { وَأُبْرِئُ الْأَكْمَهَ وَالْأَبْرَصَ وَأُحْيِي الْمَوْتَىٰ بِإِذْنِ اللَّهِ ۖ } .
إبراء الأكمه من معجزات عيسى عليه السلام .
أخي راعي الاسم رياضي 1
حفظك الله
إذا كنت مبصرا وأنت كذلك بإذن الله
فلست أكمه أو كفيفا ثم أبصرت سيئة من المعاصي مالية أو سلوكية دون الكبائر فلا تهجر أخاك العاصي ولا تقاطعه فقد تتخطفه الأفكار الرافضية أو غيرها أو يخسر دينه ودنياه فيلجأ لديار الكفر .
ينبغي في هذا العصر الفرح بتنفيذ العلم ومراد الشرع من الآدمي ثم تبرئة الذمة بإيصال النصيحة لممارسي المنكر دون تشهير وهجر .
إذا كانت معاصي على مستوى مؤسسات ؛ فالحد هو أن يصل الناهي عن المنكر إلى المدير والمسؤول عن مثل نشر الصور أو غيرها لنصحه حتى يعذره الله عز وجل
ثم عليكم أنفسكم فقد اهتديتم بنصح القائم بالمنكر ومدير الفندق مثلا
مع نصح الأحباب بعدم الدخول لهذا الفندق ومكان المعصية .
دون هجر أو تشهير إلا إذا كان داعيا لحضور مرقص نسائي أو لبدعة ومجتمع هابط ونحوه
فينبغي تحذير الناشئة والشباب من حضور أماكن المنكرات
كما يستغل المرء و المرأة هذه المنكرات للتعبد وزيادة الحسنات بسببها عند إنكار هذه المنكرات بالمعروف .
وأنت كذلك لوكنت عاقلا فاهما وأنت كذلك إن شاء الله ... لكنت عرفت أن ما تكتبه كردود لموضوعك بعيدة عن الأساس وكأنك نسيت موضوعك وبدأت تتشعب وتسرح وتمرح
طريقتك هذه تذكرني بطريقة إنسان وأنت لستَ مثله لأنك عاقل إن شاء الله
طريقتك طريقة المِروح أبي لهب .
الرسول صلى الله عليه وسلم يمشي مع الناس يحدثهم عن موضوع العقيدة
فيتبعه يتهمه ويتكلم عن أشياء عديدة كأنها منكرات عديدة
ليصرف الناس عن الحق وهو الأكمه عن الحق من ولادته حتى وفاته
المذكورة في المشاتركات السابقة أمورٌ معروفة عن نعمة البصيرة وإن فقدَ المرء البصرَ إلا أنه على خير عظيم بتطبيق العلم الشرعي الموجود في التعليم العام .
هناك فئة من المجرمين من نوع الرافضي أو الإنسان المصر على أكل الحرام والسفر للنسوان إذا تكلم أحدٌ عنده في مجلس عن خطورة التمادي في الحرام لقط منكرات السياسة وأنها خربت الناس في فنادق العقبة وشرم الشيخ وفي بيروت وفي غيرها
وينقِد مؤسساتٍ حكومية وخاصة يؤلهها أنها سببُ أمراضِ أولادِه وقلة توفيقه بينما كأنه يحمل معه صك عسر وصك غفران محاه من قائمة المجرمين .
الذي عنده أولاد أو طلاب أو أقارب يحرص على الدعاء لهم وتوجيههم ويترك عنه التغافل عن أداء الواجب هذا إذا كان مستقيماً
أما التغافل بعمق واعتداء وأذى للكبار من مثل الأثرياء وأهل السلطة
فهو مِروح رافضي خارجي أو لص من اللصوص المختفين الذين يحاولون إزالة المال ومظاهر الخير عن بعض البيوت
لو أتيح له مزيدٌ من التمكن لأفسد .
أكثر الناس في بلاد التوحيد السعودية على خير عظيم في جميع الجوانب فالشكر لله وجزى الله الولاة من العلماء والأمراء خيرَ الجزاء
فهم القدوة للطلاب وغيرهم وعلى القريب والمعلم والجار حق التواصي
الذي يدعمه الصالحون الكبار ولله الحمد .
من صلى على النبي صلاةً واحدة صلى الله عليه بها عشراً .