نختار لأنفسنا من الأحلام الكثير
ويختار الله لنا من الأقدار مايناقض الكثير من أحلامنا
فتتهاوى الأحلام أمامنا كجدار قديم فقد مقاومته أمام رياح الواقع !
فنستسلم للأحزان بغصة ومرارة
ونحرم أنفسنا من الاستمتاع باختيار الله لنا
... ومع مرور الأيام
نسخر من أحلامنا المتساقطة
ونشكر الله على اختياره لنا !
فالله يرى مالا نرى
ويعلم مالا نعلم !
فَ الحمدُ لله على كل حال