السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اولا قبل اي شيئ الحمد للة الذي بنعمته تتم الصالحات
احببت ان اتطرق لموقف المملكه الاخير حيث لم ارى اي تفاعل كما تعودنا من الاعضاء الكرام
فموقف المملكه مع جمهوريه مصر الحبيبه في تأييدها لتصنيف جماعه الاخوان
كجماعه ارهابيه لهي خطوه واضحه لأثبات الثقه في الحكومه المصريه
ووقوف بجانب الشعب المصري ومايخدم مصالحه
حيث لايخفى على احد التضليل الذي يتم ممارسته لتلميع صورة الارهاب
ومن يقف ورائه
ومن هذا المنتدى اقول شكرا ياوطني
بعد مصر هذي لبنان تنزف
الى متى المزايدة على الدماء العربيه
السعودية وجناحها السعودي في مصر من المتسعودين والمتسعودات فكرًا وفقهًا وممارسة وعبادة للسلطان "المتغلب" اكتشفت فجأة خطورة فِكر الإخوان المسلمين وتكفيره وخروجه ومخالفته للسنة رغم أنها منحت جائزة الملك فيصل العالمية لأكابر الشيوخ والعلماء والمنظرين المحسوبين على مدرسة الإخوان المسلمين أو مقربين منها ومن نهجها
أبو الأعلى المودودي 1979
أبو الحسن الندوي 1980
الشيخ محمد الغزالي 1989
د. يوسف القرضاوي 1994
رجب طيب أردوغان 2010
السيياسة ليس لها اخلاق (وربما هي عدوة الاخلاق الفاضلة)رغم ان الساسة اكثر من يتحدث عن المثل العليا والاخلاق
ولكن السياسة تستخدم كل المثل العليا مطايا لمصالحها واهدافها كما قال الشاعر
قتل امرئ في غابة جريمة لا تغتفر---وقتل شعب كامل مسألة فيها نظر!
وآخر سلاح اخترعه الغرب سلاح تهمة الارهاب (وقد رفض الغرب تعريف وتحديد ما هو الارهاب)لكي يبقى سلاحا فتاكا تلقيه على من تشاء وقت ما تشاء اما انتقاما واما ابتزازا حقا ام باطلا
والمتهم بالارهاب سواء كان بريئا او مجرما يصبح ارهابيا وكل قوانين العالم تقف ضده
والارهاب رغم فتكه وضرواته يبقى ارخص سلاح ويستطيع استخدامه كل من هب ودب!!!